إرث الحب: قصة حب للبشرة.

رعاية واعية، متجذرة في التقاليد

تبدأ قصتنا، مثل العديد من القصص الأخرى، في قلب العائلة. فبفضل تراث المغرب الغني، كانت عائلتنا دائمًا تحترم سخاء الطبيعة.

لقد ازدهر هذا التقدير أكثر عندما تم تشخيص ابنتنا رومسي بالإكزيما الأتوبية.

لقد أدى مشاهدة عدم ارتياحها، وخاصة مع أعراض الانسحاب المروعة من الستيرويد، إلى إشعال شرارة بحث عاطفي عن حل أكثر لطفًا.

استوحينا الإلهام من جذورنا المغربية، ولجأنا إلى زيت الأركان الأسطوري. استُخدم على مدى قرون لخصائصه العلاجية، إلى جانب العديد من مكونات الطبيعة المهدئة، فأصبح منارة للأمل.

مختبر المطبخ للحب:

بفضل الحب والسعي الدؤوب وراء العلاجات الطبيعية، شرعنا في رحلة تجريبية. تحول مطبخنا إلى ملاذ للاستكشاف، مليء بجوهر الأعشاب العطرية والزبدة والمشروبات المصنوعة يدويًا بعناية.

وبينما كنا نختبر ونصقل، اكتشفنا كنزًا من المكونات العضوية، التي تم الحصول عليها لغرض معين، والتي هدأت بشرة رومسي وجلبت لها الراحة.

التوسع لاحتضان المزيد من الشمول

ولم تنته رحلتنا عند هذا الحد... فوجود ابنة تعاني من مرض التوحد وصعوبات المعالجة الحسية فتح أعيننا أيضًا على تحديات إضافية قد يواجهها الآخرون ذوو البشرة الحساسة.

دفعنا هذا الإدراك إلى توسيع إبداعاتنا، وصياغة مجموعة من المنتجات العضوية المناسبة لمختلف أنواع البشرة الجافة واحتياجاتها.